المبادرات
صياغة معايير
جديدة للتطوير المستدام
نعمل على بناء شراكات نوعية تسهم في تحقيق أهدافنا واستراتيجيتنا نحو تطوير وجهة جبلية سياحية مستدامة، من خلال مشاريع سياحية وعقارية وترفيهية، تدعم تنمية المجتمع المحلي وتمكينه.
شراكات
وزارة السياحة
في إطار الشراكة مع وزارة السياحة، تبذل شركة السودة للتطوير جهودها لرفع جودة الخدمات السياحية المقدمة في منطقة المشروع، وتأهيل القدرات البشرية في مجال الضيافة والفندقة، وذلك ضمن مساعي الشركة لتمكين المجتمع المحلي، وخلق آلاف الفرص الوظيفية بحلول 2033، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
شراكات
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (NCWD)
تعمل السودة للتطوير بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية لتعزيز الجهود البيئية وحماية الأحياء البرية والمناطق المحمية بهدف الحفاظ على التنوع البيولوجي الفريد في المنطقة وإعادة التوازن البيئي.
شراكات
المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر (NCVDCD)
تعمل السودة للتطوير بالشراكة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر على حماية الموارد الطبيعية وتنميتها لتحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء بما يضمن الوصول لمستقبل أخضر مستدام.
شراكات
مبادرة السعودية الخضراء (SGI)
تعهدت شركة السودة للتطوير بالمساهمة في مبادرة السعودية الخضراء التي تركز على مكافحة تغير المناخ، وتأكيد إيمانها بالتنمية المستدامة وحماية الموارد الطبيعية للأجيال القادمة في المملكة. السودة للتطوير لديها عدد من المبادرات التي تدعم مبادرة السعودية الخضراء.
شراكات
المعهد الدولي لفنون الطهي والثقافة والفنون والسياحة (IGCAT)
حصلت منطقة عسير على جائزة IGCAT ويسرنا تعاوننا مع منطقة عسير للدخول إلى هذه الجائزة المرموقة واستلامها. يهدف IGCAT إلى تمكين المجتمعات المحلية من خلال زيادة الوعي بأهمية حماية وتعزيز الأغذية الإقليمية المتميزة والثقافة والفنون والأصول الطبيعية كجزء من استراتيجيات السياحة والتنمية المستدامة والمتوازنة. هذا ضروري لحماية كوكبنا وعافية المجتمع والاقتصادات المحلية.
رعايات
القمة العالمية للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC)
كانت شركة السودة للتطوير الراعي الفضي لقمة WTTC العالمية التي عقدت في الرياض في نوفمبر 2022. يجمع هذا الحدث قادة الصناعة وممثلي الحكومة الرئيسيين المؤثرين في السفر والسياحة في جميع أنحاء العالم.
عضويات
شراكة الجبال
تُعد السودة للتطوير أول شركة تطوير عقاري في المملكة العربية السعودية ودول الخليج تنضم إلى عضوية "شراكة الجبال" التابعة للأمم المتحدة، وهي تحالف طوعي للشركاء يضم أكثر من 400 عضو عالمي يعملون كأداة وإطار يتم من خلاله تعزيز التعاون والالتزام بغرض تحسين سبل المعيشة لسكان الجبال وحماية البيئة الجبلية حول العالم.
البرامج
برنامج الابتعاث
يهدف برنامج الابتعاث لأبناء وبنات منطقة مشروع تطوير السودة وأجزاء من رجال ألمع لإعداد القادة والكفاءات الوطنية في مجال السياحة والضيافة، وذلك في إطار التزام شركة السودة للتطوير بالتنمية المستدامة والشاملة في المنطقة. تشمل مجالات الدراسة؛ دراسة اللغة الإنجليزية وإدارة المرافق وإدارة المنتجعات وريادة الأعمال في مجال الضيافة وإدارة الفعاليات والتخصص في مجالات فنون الطهي. وتضم قائمة الجهات الأكاديمية مجموعة من أكبر وأفضل المؤسسات التعليمية في مجال السياحة والضيافة عالمياً.
البرامج
برنامج التدريب السياحي
تعمل شركة السودة للتطوير على تنمية القدرات المحلية وتدريب أبناء وبنات المنطقة، من خلال عدة دورات وورش عمل تم تقديمها في مجالات السياحة والضيافة والفندقة. وتسعى السودة للتطوير إلى تحقيق تعاون مثمر في مجالات تنمية وتطوير الكوادر البشرية الوطنية بأعلى المعايير لتحقيق تطلعاتها وأهدافها الاستراتيجية.
الاستدامة
الاستدامة هي جوهر تطورنا
يسعدنا إطلاق ودعم عدد متزايد من برامج التنمية المستدامة مثل إعادة التشجير وإعادة توطين الكائنات الحية وإعادة تأهيل المنتزهات.
سيكون الحفاظ على السلامة البيئية وحماية الجماليات الطبيعية للوجهة من أولويات مشروعنا التنموي. سوف نتبع إطارًا تنظيميًا صارمًا وقانون التخطيط الحضري لدعم جميع أنشطتنا التنموية.
تندرج حماية النباتات والحياة البرية ضمن أجندة الاستدامة لرؤية 2030 وستضمن تمتع الأجيال القادمة بالتنوع البيولوجي الطبيعي الغني في المنطقة.
الاستدامة
تواكب جهود السودة للتطوير رؤية السعودية 2030 فيما يتعلق بالاستدامة البيئية والمحافظة على الطبيعة وإعادة التوازن البيئي.
حماية النباتات والكائنات الفطرية تندرج تحت مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تحقيق الاستدامة البيئية وضمان قدرة الأجيال القادمة على الاستمتاع بثراء التنوع البيولوجي والطبيعي في المنطقة.
حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية للوجهة هي أولويتنا. كما تعنى الشركة بمسؤولية استحداث إطار عمل تنظيمي يهدف للحفاظ على البيئة والموروث الثقافي والإنساني، وتطوير "أنظمة الكود العمراني"، وجذب الاستثمارات.
سنُجري برامج بحثية تعزز من حماية النباتات مثل أشجار العرعر واللافندر، وإعادة توطين الكائنات الحية في موطنها الأصلي في السودة مثل الطيور والحيوانات البرية.
حقول الخزامى بالسودة